الخميـس 22 جمـادى الاولـى 1434 هـ 4 ابريل 2013 العدد 12546







لمسات

الكل يعشقون الوشاح.. و«بولغاري» و«هيرميس» أكثر من يتفننون فيه
يلفّ عنق المرأة أو يغطي رأسها وكتفيها حسب الحاجة والمكان والمناسبة. فالوشاح، أو الـ«فولار»، كما هو معروف عالميا، واحد من أهم الإكسسوارات التي لم يخف وهجها لعقود، إلى حد أن بعض أنواعه أقرب إلى التحف الفنية منها إلى قطعة لها وظيفة عملية. أكبر دليل على هذا ما تطرحه بيوت مجوهرات، مثل «بولغاري»، التي يمكن
قوة الجلود والحرير
مما لا شك فيه أن دار «هيرميس» تعيش عصرها الذهبي هذه الأيام. فإلى جانب إدراج اسم مديرها الفني، بيير أليكسي ديما ضمن لائحة الذين سيحصلون على أوسمة شرفية من وزارة الثقافة الفرنسية، أعلنت الدار تسجيلها نتائج قياسية في العام الماضي. وأعادت الفضل في هذه النتائج إلى الطلب المتزايد على كل ما يخرج من معاملها
1972.. تحفة «فاشرون كونستانتين» تخاطب الرجل برقة أكبر
هناك ساعات يكون قدرها أن تغير مسار أصحابها ومهندسيها، وساعة 1972 من فاشرون كونستانتين إحدى هذه الساعات. ففي 23 يونيو (حزيران) 1972، وفي قاعات الاستقبال بفندق (ريتز) على مقربة من (2 شارع السلام) منحت لجنة فرنسا جائزة (برستيج دو لا فرانس) النادرة إلى فاشرون كونستانتين تقديرا لخبرة الدار المتميزة، لتصبح
أغنى صناع الموضة في العالم.. بدأوا بفكرة بسيطة
لسنوات طويلة، تربع برنار أرنو، مالك مجموعة «إل في إم آش» التي تحتضن بيوت أزياء عالمية مهمة، مثل «ديور» و«سيلين» و«لوي فيتون» وغيرها، على عرش أغنى رجل في عالم الموضة، لهذا فوجئت أوساط الموضة بخبر تراجعه لصالح أمانشيو أورتيغا، مالك مجموعة «إينديتيكس». وإذا كان اسم أرنو مثل «النار على علم» في عالم الموضة
مواضيع نشرت سابقا
تمارا ميلون والحياة بعد «جيمي شو»
10 علامات تفضح سنك
الموسلين.. جماله يأتي على حساب بصر نساجيه
ديكورات الزجاج المحفور.. موضة وإبداع
«الأفوكادو».. ثمرة الجمال
ابتسم تبتسم لك الدنيا
هنا لندن.. هنا ولدت البذلة الرجالية والـ«توكسيدو»
عرائس الهند يتفاءلن بالقديم
التانزانيت.. ورقة «تيفاني أند كو» الرابحة
جديد الموضة